ما هو النياكيناميد؟

النياكيناميد، المعروف أيضاً بالنكوتيناميد، هو شكل قابل للذوبان في الماء من فيتامين B3. إنه مغذٍ أساسي يدعم وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك التمثيل الغذائي للطاقة وإصلاح الحمض النووي. في العناية بالبشرة، اكتسب النياكيناميد شهرة لفوائده العديدة:

كيف يمكن إدخال النياكيناميد في روتين العناية بالبشرة؟

دمج النياكيناميد في روتين العناية بالبشرة الخاص بك هو أمر بسيط وفعال. إليك بعض النصائح حول كيفية القيام بذلك:

هل النياكيناميد مناسب لجميع أنواع البشرة؟

نعم، عمومًا يتم تحمل النياكيناميد جيداً من قبل جميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة الحساسة والمعرضة لحب الشباب. إن خصائصه المهدئة تجعل منه خيارًا ممتازًا للأشخاص المعرضين لتهيج البشرة.

هل يمكنني استخدام النياكيناميد مع مكونات نشطة أخرى؟

بالطبع! النياكيناميد متوافق مع العديد من مكونات العناية بالبشرة الأخرى، بما في ذلك حمض الهيالورونيك، والبيبتيدات، وحتى الرتينول. ومع ذلك، يُنصح بتجنب دمج النياكيناميد مع فيتامين C في نفس التطبيق لتفادي التهيج المحتمل. بدلاً من ذلك، قم بفصلها في روتينك.

كم من الوقت يستغرق رؤية النتائج من النياكيناميد؟

بينما قد يلاحظ بعض المستخدمين تحسنًا في الترطيب وملمس البشرة بسرعة، يمكن أن تستغرق التغييرات الأكثر وضوحًا، مثل تقليل فرط التصبغ أو التجاعيد، عدة أسابيع إلى بضعة أشهر من الاستخدام المستمر لتصبح مرئية.

هل هناك أي آثار جانبية مرتبطة بالنياكيناميد؟

يعتبر النياكيناميد عمومًا آمنًا للاستخدام الموضعي، مع خطر ضئيل من التهيج. ومع ذلك، قد يشعر بعض الأفراد بالاحمرار أو إحساس بالوخز عند التطبيق الأولي. إذا كانت بشرتك حساسة، فمن الأفضل أن تبدأ بتركيز أقل وتزيده تدريجياً مع تحمّل بشرتك.